اضاف ان التطوير الاداري بالدول العربية مازال يرتبط بالمسئول فإذا رحل المسئول رحل معه التطوير
اشار إلى ان الدول الأجنبية تقدمت عندما اعتمدت على التطوير الاداري بالمؤسسات وجعلته اسلوب حياة بل ان هناك مصانع أجنبية عندما تقام تبنى معها جامعات لتوفير ايدي عاملة لها
طالب بتعظيم دور الفرد العربي داخل المؤسسات العربية وتعظيم دور المرسسة بالمجتمع خاصة وأن دولنا العربية مازالت تطور في اللوائح والقوانين فقط
اشار إلى ان الدول العربية مازالت تستورد قلم وخلة أسنان وابتعد عن استيراد التجارب الادارية الناجحة وابتعدت عن فكر الشراكات والتحالفات الاقتصادية
اشار إلى ان بريطانيا اهتمت بالتدريب فوجدنا اقبالاً كبيراً على التعليم الفني في مقابل ان نسبة الاقبال على التعليم الجامعي لا تتجاوز 3.5 % في مقابل ان التعليم بالدول العربيةأصبح غاية لا وسيلة
اشاد بدور الدار العربية للتنمية الادارية كنموذج إداري ناجح يقدم خدماته لأكثر من 1200 جهة حكومية عربية واستقطاب أكثر من 1500 متدرب عربي سنوياً
جميع الحقوق محفوظة @2024 UHRDA