بالصور.. تدشين مركز دراسات التعليم والتدريب البريطاني

 

ياسر الغبيري

 
 
دشن مركز دراسات التعليم والتدريب البريطاني، بفندق سفير الزمالك، خلال حفل نظمه الاتحاد العربي لتنمية الموارد البشرية بالتعاون مع مؤسسة شرف للتنمية المستدامة، وذلك تحت رعاية الدكتور عصام شرف رئيس وزراء مصر الأسبق ورئيس مجلس أمناء مؤسسة شرف للتنمية المستدامة ورئيس مركز دراسات التعليم والتدريب البريطانى، وبحضور خبراء التعليم فى مصر ولبنان ومسئولين من القتصلية السودانية بالقاهرة والدكتور عصام خميس نائب وزير التعليم العالى والبحث والعلمى والدكتورة نظيمة عبدالقادر مستشار الاتحاد العربى لتنمية الموارد البشرية ورئيس مجلس إدارة مؤسسة مصر تبتكر وعمداء كليات وأساتذة بالجامعات المصرية.
وقال الدكتور عبدالرحيم ريحان المنسق الإعلامى للاتحاد العربى ومؤسسة مصر تبتكر: إن الحفل ضم كلمات للدكتور عصام شرف والمهندس أيمن الجندى الرئيس التنفيذى للمركز ومدير عام الاتحاد العربى لتنمية الموارد البشرية والسفير جيمس وات نائب رئيس المركز والسفير البريطانى الأسبق بالقاهرة والدكتور عصام سرى ممثل NCC Education.
وأضاف ريحان بأن الكلمات تطرقت لمزايا التعاون والشراكة والتوأمة بين الجامعات المصرية والبريطانية فى مجال السياحة والفنادق والإدارة وتكنولوجيا المعلومات والبنوك بأنه سيوفر للطالب حق العمل فى كل دول العالم وأن الجامعات البريطانية لديها برامج جاهزة ومعيار وطرق التقييم وحصول الطالب على المؤهل البريطانى من الجامعات المصرية وتقديم الحلول للصعوبات التى تواجه الدارس فى مصر من الخلط بين التعليم والتدريب والنظرة الدونية للتعليم المهنى وطول فترة الدراسة مع عدم وجود فرصة عمل وعدم تمكن الدارس من وقف الدراسة ومعاودة استكمالها مرة أخرى وعدم ربط المؤهل بوظيفة.
وأشار ريحان إلى أن الشراكة مع الجامعات البريطانية توفر على الطالب الصعوبات التى تواجهه فى الخارج من عدم إجادة اللغة والتأقلم مع العادات والتقاليد والثقافات الأخرى وعدم الدراية بالقوانين فى الخارج وعدم اعتراف الدول بالمؤهل من الدول الأصلية وتكلفة الدراسة فى الخارج مع صعوبة متابعة أسرة الطالب له وصعوبة الحصول على تأشيرات الدخول.
وقدّم الدكتور عصام سرى ممثل NCC Education صورة التعليم فى بريطانيا ومزاياه ومنها أن أربع جامعات بريطانية هى من أول عشر جامعات فى العالم وهناك تعاون بين المؤسسات الأكاديمية ومؤسسات الصناعة والتجارة ونسبة رضا الطلاب البريطانيين 86% عن التعليم فى بلادهم.

ياسر الغبيري

 
 
دشن مركز دراسات التعليم والتدريب البريطاني، بفندق سفير الزمالك، خلال حفل نظمه الاتحاد العربي لتنمية الموارد البشرية بالتعاون مع مؤسسة شرف للتنمية المستدامة، وذلك تحت رعاية الدكتور عصام شرف رئيس وزراء مصر الأسبق ورئيس مجلس أمناء مؤسسة شرف للتنمية المستدامة ورئيس مركز دراسات التعليم والتدريب البريطانى، وبحضور خبراء التعليم فى مصر ولبنان ومسئولين من القتصلية السودانية بالقاهرة والدكتور عصام خميس نائب وزير التعليم العالى والبحث والعلمى والدكتورة نظيمة عبدالقادر مستشار الاتحاد العربى لتنمية الموارد البشرية ورئيس مجلس إدارة مؤسسة مصر تبتكر وعمداء كليات وأساتذة بالجامعات المصرية.
وقال الدكتور عبدالرحيم ريحان المنسق الإعلامى للاتحاد العربى ومؤسسة مصر تبتكر: إن الحفل ضم كلمات للدكتور عصام شرف والمهندس أيمن الجندى الرئيس التنفيذى للمركز ومدير عام الاتحاد العربى لتنمية الموارد البشرية والسفير جيمس وات نائب رئيس المركز والسفير البريطانى الأسبق بالقاهرة والدكتور عصام سرى ممثل NCC Education.
وأضاف ريحان بأن الكلمات تطرقت لمزايا التعاون والشراكة والتوأمة بين الجامعات المصرية والبريطانية فى مجال السياحة والفنادق والإدارة وتكنولوجيا المعلومات والبنوك بأنه سيوفر للطالب حق العمل فى كل دول العالم وأن الجامعات البريطانية لديها برامج جاهزة ومعيار وطرق التقييم وحصول الطالب على المؤهل البريطانى من الجامعات المصرية وتقديم الحلول للصعوبات التى تواجه الدارس فى مصر من الخلط بين التعليم والتدريب والنظرة الدونية للتعليم المهنى وطول فترة الدراسة مع عدم وجود فرصة عمل وعدم تمكن الدارس من وقف الدراسة ومعاودة استكمالها مرة أخرى وعدم ربط المؤهل بوظيفة.
وأشار ريحان إلى أن الشراكة مع الجامعات البريطانية توفر على الطالب الصعوبات التى تواجهه فى الخارج من عدم إجادة اللغة والتأقلم مع العادات والتقاليد والثقافات الأخرى وعدم الدراية بالقوانين فى الخارج وعدم اعتراف الدول بالمؤهل من الدول الأصلية وتكلفة الدراسة فى الخارج مع صعوبة متابعة أسرة الطالب له وصعوبة الحصول على تأشيرات الدخول.
وقدّم الدكتور عصام سرى ممثل NCC Education صورة التعليم فى بريطانيا ومزاياه ومنها أن أربع جامعات بريطانية هى من أول عشر جامعات فى العالم وهناك تعاون بين المؤسسات الأكاديمية ومؤسسات الصناعة والتجارة ونسبة رضا الطلاب البريطانيين 86% عن التعليم فى بلادهم.

جميع الحقوق محفوظة @2024 UHRDA