وأضاف «عبدالهادي»، في بيان، الاثنين، إن القراءة العادلة لاتجاهات التدريب في العالم يمكن أن توفر مؤشرات في غاية الأهمية لهذا الخطط، «حيث يتعلق الأمر بثلاثة عناصر تتمثل في الانفاق على التدريب خارجياً وداخلياً والانفاق على الموظف والاتجاهات الموضوعية للتدريب في العالم».
وأوضح أن التدريب عام 2009 شهد تراجعاً هائلاً على مستوى العالم قياساً بما تم انجازه عام 2007 حيث مثلت الأزمة المالية العالمية عقبة ضخمة أمام إطلاق مهارات القيادات والموظفين والعمال على مستوى العالم.
وأشار إلى أن التدريب مازال دون المستوى المأمول وإن كان عام 2013 مثل زيادة بنسبة 1% تقريباً عن عام 2007 متوقعاً ان يشهد التدريب في عام 2015 نموا مرتفعاً يتعدى هذه الأرقام.
جميع الحقوق محفوظة @2024 UHRDA